خدمات البحث الاجتماعي
تنطلق أهداف قسم الخدمات الاجتماعية من خلال حاجة الفئات المجتمعية المترددة على الرعاية الصحية الأولية في الحصول على الخدمات الاجتماعية المرتبطة بالخدمات الصحية، كجزء مكمل لبعضها البعض، وتتمثل أهداف القسم في:
-
تعزيز الاستقرار الأسري والاجتماعي والنفسي لأفراد الأسرة والمجتمع من خلال الوقاية من المشكلات الأسرية والاجتماعية.
-
رفع مستوى الوعي الاجتماعي والنفسي لدى فئات المجتمع المختلفة حول الأساليب الخاصة بالتعامل الأمثل مع المشكلات والأزمات.
ولابد من التأكيد على أن الباحثة الاجتماعية في القسم تلتزم بما ورد في الميثاق الأخلاقي لممارسة المهن الاجتماعية في مملكة البحرين.
-
الخدمات التي يقدمها قسم الخدمات الاجتماعية
-
يتولى قسم الخدمات الاجتماعية في الصحة الأولية تقديم العديد من الخدمات المستندة على مبادئ الإرشاد والتوجيه الأسري والتي تقسم إلى:
-
خدمة الإرشاد الأسري والاجتماعي:
تعتبر خدمة الإرشاد الأسري والاجتماعي من الخدمات الأساسية التي تم تقديمها منذ بدء تأسيس قسم الخدمات الاجتماعية.
الإرشاد الأسري هو عملية مساعدة أفراد الأسرة (الوالدين والأولاد وحتى الأقارب)، فرادى أو كجماعة، في فهم الحياةالأسرية ومسؤولياتها، لتحقيق الاستقرار والتوافق الأسري، وحل المشكلات الأسرية .
الفئة المستهدفة:
كافة الفئات العمرية المترددة على مكتب الباحثة الاجتماعية في المركز الصحي.
-
خدمة المشورة الزواجية:
تم تدشين هذه الخدمة في 14أكتوبر 2010، بوصفها خدمة وقائية تقدم في اطار تكامل الخدمات المرتبطة ببرنامج الفحص قبل الزواج.
خدمة المشورة الزوجية هي عملية مساعدة الفرد في اختيار شريك حياته والاستعداد للدخول في الحياة الزوجية، وتحقيق التوافق الزواجي وحل ما قد يطرأ من مشكلات زوجية قبل الزواج وأثناءه وبعده.
الفئة المستهدفة:
المترددين على برنامج فحص قبل الزواج.
-
خدمة المساعدة العينية:
بدأت الاجتماعات التنسيقية بين الخدمات الاجتماعية والتمريضية في عام 2006. وتم البدء بتنفيذ الإجراءات الخاصة بصرف المساعدة العينية في مايو 2008.
خدمة المساعدة العينية هي خدمة موجهة لمساعدة الفئات الاجتماعية المحدودة الدخل، من خلال صرف المواد العينية (الحفاظات، الحليب).
الفئة المستهدفة:
-
الأطفال حتى عمر الستة شهور (الحليب)
-
الأطفال حتى السنة الأولى من العمر(الحفاظات)
-
خدمة الوحدة المتنقلة:
تم العمل على تطوير الإجراءات الخاصة بخدمة الوحدة المتنقلة منذ أغسطس 2008م وحتى العام 2012م من خلال التنسيق بين قسم الخدمات الاجتماعية واللجنة المعنية بصحة كبار السن في الرعاية الصحية الأولية، حيث تم الاتفاق على ان الحالات المحولة للباحثة الاجتماعية من فئة المسنين تحول فقط في حال الحاجة للدعم الاجتماعي أو الشك في تعرض المسن للإساءة أو الإهمال أو للتنسيق مع الجهات الرسمية والأهلية لتوفير احتياجات لازمة للمسن ، وذلك في إطار تسهيل الإجراءات وجعل المراكز الصحية مراكز صديقة للمسنين.
الفئة المستهدفة:
كبار السن.
-
خدمة الدعم النفسي والاجتماعي لمرضى القلق البيني:
هي خدمة موجهة لمساعدة فئة البالغين ممن يعانون من القلق البيني عبر تشخيصهم عن طريق استبيان خاص بالقلق يتم تطبيقه من قبل أطباء العائلة المتواجدين في المراكز الصحية . ومرض القلق البيني هو أحد المشكلات النفسية التي يعمل القسم بكفاءة إلى جانب الفريق الطبي بهدف مساعدة الحالات للتعرف على مسبباته و الحد من آثاره .
الفئة المستهدفة:
المرضى البالغون ممن يعانون من القلق البيني.
-
خدمة اكتئاب ما بعد الولادة:
هي عملية مساعدة المراة في السعي على اكتساب مهارات حياتية أساسية تساعد على التوافق النفسي و الاجتماعي عند المرأة ممن تعاني من اكتئاب بيني ما بعد الولادة وذلك عبر تشخيصها عن طريق استبيان خاص بإكتئاب ما بعد الولادة يطبق للنساء من قبل أطباء العائلة في عيادة الفحص ما بعد الولادة في المركز الصحي
الفئة المستهدفة:
للنساء اللاتي يعانين من( اكتئاب بيني )المترددات على المركز الصحي بغرض الفحص ما بعد الولادة.
-
خدمة الدعم النفسي والاجتماعي لمرضى الامراض المزمنة:
هي خدمة موجهة لمساعدة كافة الفئات العمرية ممن يعانون من الامراض المزمنة . والهدف من ذلك هو مساعدة المريض على تقبل مرضه والتعايش مع الوضع الصحي الجديد وتقديم الدعم الاجتماعي و النفسي له بهدف مساعدته على تحسين ظروفه الاجتماعية المحيطة والتي تؤثر على وضعه النفسي وبالتالي على صحته .
الفئة المستهدفة:
جميع المرضى ممن يعانون من الامراض المزمنة.
-
كيفية الوصول للباحثة الاجتماعية في المركز الصحي
-
-
استقبال الحالات التي تعاني من المشكلات الأسرية والاجتماعية المحولة من قبل أطباء العائلة او أي قسم من أقسام المركز الصحي .
-
تحديد موعد لمقابلة الحالة من قبل الباحثة الاجتماعية في المركز الصحي .
-
تحديد طبيعة المشكلة ونوع الخدمة المطلوبة الملائمة للمشكلة .
-
جمع وتسجيل كافة المعلومات والبيانات الخاصة بالحالة في استمارة البحث الاجتماعي الالكترونية الخاصة بالقسم في برنامج الاي صحة.
-
الزيارة الميدانية للحالات حسب الحاجة ، بالاتفاق المسبق مع الحالة والأسرة .
-
الدراسة الشاملة للحالة من قبل الباحثة الاجتماعية ووضع الخطة المناسبة لتقديم الخدمة المطلوبة لها.
-
مواعيد الخدمة
-
يتم تحديد المواعيد للحالات من قبل الباحثة الاجتماعية كل على حسب طبيعة المشكلة ، حجمها ، ظروف الحالة ، كما تتم متابعة الحالات بشكل مستمر بما يتناسب وطبيعة المشكلة .
تتواجد الباحثات الاجتماعيات في جميع المراكز الصحية (24) مركز صحي، وذلك في الفترة الصباحية فقط .
-
النشاطات التي تهم المرضى والمراجعين
-
-
برامج التوعية والتثقيف:
وتشمل البرامج والأنشطة التوعوية والتثقيفية الهادفة لرفع مستوى الوعي الاجتماعي والنفسي وتعزيز الاستقرار الأسري والاجتماعي والنفسي لدى فئات المجتمع المختلفة، و يقدمها الباحثون الاجتماعيون من خلال البرامج الخاصة بالقسم أو بالتنسيق مع إدارة تعزيز الصحة والجهات المعنية، وتتمثل برامج التوعية والتثقيف في:
-
المحاضرات التوعوية.
-
الفعاليات الصحية.
-
البرامج الإعلامية:
وتتضمن القيام بالبرامج الإعلامية الهادفة لنشر الوعي بالخدمات الاجتماعية الصحية في إطار السياسة العامة لوزارة الصحة، وتتمثل البرامج الإعلامية في:
-
البرامج الإذاعية:
-
المطويات والكتيبات التثقيفية.
-
البرامج التلفزيونية.
-
المواقع الالكترونية.
-
الدراسات والبحوث والمعلومات الصحية:
تتضمن الدراسات والبحوث والمعلومات الصحية إعداد البحوث والدراسات الاجتماعية الخاصة بقضايا الأسرة و والمجتمع ،واعداد قاعدة بيانات خاصة بالعنف الأسري و رفعها للجهات العليا إضافة لإجراء بعض استطلاعات الرأي المرتبطة بالخدمات المقدمة.
-
البرامج الاجتماعية:
-
الزيارات الاستطلاعية للمؤسسات "الرسمية / الأهلية" المعنية بالخدمات الاجتماعية والنفسية.
-
المشاركة في البرامج الاجتماعية والترفيهية الخاصة بالمناسبات (المحلية) والعالمية.
معلومات هامة للمرضى
-
الإساءة للأطفال
-
تعرف بأنها أي فعل أو امتناع عن فعل يعرض سلامة الطفل (صحته البدنية أو العقلية أو النفسية أو الاجتماعية) أو عمليات نموه المختلفة للخطر. يسيء بعض الآباء والأمهات معاملة أطفالهم اعتقادا منهم أن ذلك من باب التأديب وإكسابهم السلوك المرغوب ومنعهم من السلوكيات الشاذة، لذلك فلابد من توضيح أنواع الإساءة وهي:
-
الإساءة الجسدية:
والمقصود بها استخدام القوة بهدف إيذاء الطفل وإحداث الضرر به، وهي متفاوتة الشدة (وتشمل الضرب بكافة أنواعه، وبكافة الوسائل باليد أو بأي شي آخر، استخدام الكي بالنار، وغيرها من وسائل الإيذاء الجسدي).
-
الإساءة الجنسية:
والمقصود بها أي موقف أو عمل أو إجراء جنسي يشاهده الطفل أو يتعرض له فعليا والذي قد يؤذي الطفل بشكل مباشر أو غير مباشر ويدمر شعوره بالأمان ويؤثر على نموه السليم مستقبلا.
-
الإساءة العاطفية:
والمقصود بها كل الأفعال التي تؤذي الطفل على المستوى النفسي، وتشمل استخدام الألفاظ النابية كالشتم واللعن، والحرمان العاطفي من الحب والرعاية والتجاهل، حبس الطفل وغير ذلك).
-
الإهمال:
وهو عدم تلبية احتياجات الطفل وإهمال مشاعره وأهدافه وحاجاته، وبالتالي هي الحرمان من الوسائل المعيشية الأساسية لنموه كالأكل والشرب ، والتقصير بالاهتمام في النظافة الشخصية للطفل أو توفير الرعاية الصحية وما يندرج ضمن ذلك. وقد أثبتت الدراسات والبحوث أن بعض الاضطرابات النفسية والعقلية (كالفصام مثلا) ترتبط بالاساءة للأطفال في مرحلة الطفولة وخاصة الإساءة الجنسية.
ومن هنا ننصح الآباء والأمهات والمربين والمربيات والجميع بعدم اللجوء إلى القسوة في التعامل مع الطفل تحت أي ذريعة، وسلك العقلانية في التعامل معه، وزيادة معارفهم حول الأساليب التربوية المفيدة والمجدية في التعامل مع أطفالهم سواء عن طريق القراءة أو طلب المشورة من الخبراء في هذا المجال .
ومن الجهات التي يمكن اللجوء إليها مكاتب الخدمة الاجتماعية الموجودة في كافة المراكز الصحية.
-
العنف ضد النساء
-
إن العنف ضد النساء لا يختص فئة معينة أو ثقافة خاصة، وإنما يشمل كافة الثقافات والدول، فالعنف موجود في كل مكان لكن درجة شدته، ومدى قبوله، تختلف من مجتمع لآخر ومن سياق اجتماعي لآخر، ويعرف العنف على أنه سلوك أو فعل يتسم بالعدوانية يصدر عن طرف بهدف استغلال وإخضاع طرف آخر، في إطار علاقة قوة غير متكافئة مما يتسبب في إحداث أضرار مادية أو معنوية أو نفسية، وحسب هذا التعريف فان العنف يشمل السب والشتم والضرب والقتل والاعتداء و...إلخ. أشكال العنف :
أشكال العنف:
-
العنف الجسدي ( الضرب ، الجرح ، إحداث كسور ..... ).
-
العنف النفسي ( السب، الشتم ، الهجر ، الاحتجاز ...).
-
العنف الجنسي ( الاغتصاب ، التحرش الجنسي ...).
-
العنف الاقتصادي ( عدم الإنفاق ، الطرد من بيت الزوجية ، منع المرأة من العمل ...).
-
العنف القانوني ( الطلاق التعسفي ، إثبات النسب ....).
أنواع العنف:
-
العنف داخل الأسرة:
ويشمل العنف الأسري والعنف العائلي .
- العنف الأسري: هو الذي يصدر عن الزوج أو الخطيب أو الطليق أو الشخص الذي تربطه بالمرأة (ضحية العنف)علاقة شخصية حميمية .
- العنف العائلي: هو الذي يصدر عن الرجال الذين تربطهم بالمرأة (ضحية العنف) علاقة قرابة (كالأب أو العم أو الأخ أو الخال..) .
-
العنف داخل المجتمع:
ويقصد به العنف الذي تتعرض له النساء والفتيات خارج إطار الأسرة ويمكن أن يصدر عن أشخاص غرباء أو عن أشخاص من المحيط الاجتماعي للضحية، ويتجلى على سبيل المثال في:
-
الاعتداءات اللفظية والجسدية التي تتعرض لها النساء في الشارع أو في الأماكن العامة .
-
العنف في أماكن العمل: ويتجلى في الاعتداءات اللفظية والجسدية والجنسية التي تتعرض لها المرأة من طرف الزميل أو الرئيس في العمل ، اضافة الى كل الأمور التي تضايقها وتمس بحريتها وبحقوقها في العمل (التحرش الجنسي، الإقصاء من المسؤولية لكونها أنثى، التمييز في الأجور ......)
آثار العنف على المرأة المعنفة والمجتمع:
-
التدهور الصحي والنفسي للمرأة: حيث تظهر على النساء المعتدى عليهن أعراض جسدية مختلفة مثل الإصابات بالكسور واضطرابات المعدة والأمعاء وغيرها من الاضطرابات الصحية المزمنة، كما تصاب بخيبة الأمل والإحباط المتكرر وما يولده ذلك من اضطرابات نفسية كالاكتئاب ونوبات الغضب وغيرها.
-
الآثار الاجتماعية الناجمة عن العنف ضد المرأة، وانتقال هذه الآثار عبر الأجيال، كما أشارت العديد من الدراسات إلى أن العنف ضد المرأة في الأسرة والعنف الاجتماعي متصلان اتصالاً وثيقاً.
-
التكلفة الاقتصادية للعنف ضد المرأة: فالعنف ضد النساء يؤدي إلى إفقارهن، كما أنه يحمل ميزانية الدولة مصاريف كان من الممكن الاستغناء عنها لو لم توجد هذه الممارسات العنيفة ضد النساء (نذكر على سبيل المثال تكاليف نظم العدالة ومراكز الشرطة والمحاكم والخدمات الصحية والإسكان والخدمات الاجتماعية المختلفة التي تُقدم لمن تعرضن للعنف). إن المطلوب في النهاية وقفة عالمية رادعة، تكشف عن كافة أشكال العنف الممارس ضد النساء، كما تضع التشريعات الكفيلة بإيقاف العنف الذي تتعرض له النساء واعتبار هذه القضية قضية حقوق إنسان ينضم لها الرجال، كما تنضم لها كافة مؤسسات المجتمع.
وننصح كل امرأة تعرضت لأي شكل من أشكال العنف ومن قبل أي شخص باللجوء للمركز الصحي لمراجعة الطبيب واستشارة الباحثة الاجتماعية لمساعدتها في إيقاف العنف بكافة السبل المتاحة.
-
المشورة الزوجية في المراكز الصحية وأهميتها
-
المشورة الزوجية هي من الخدمات الجديدة في المراكز الصحية ، حيث تم تدشين هذه الخدمة في 14 أكتوبر 2010م ، والتي تقدمها الباحثة الاجتماعية كجزء مكمل وملزم لإتمام إجراءات برنامج الفحص قبل الزواج ، وذلك بهدف تكوين أسرة مبنية على أسس سليمة ، وتقديم الدعم والمساندة في حل المشكلات الزوجية التي قد تبرز بين الأفراد في الحياة الأسرية .
-
الفئات المستهدفة:
-
المقبلون على الزواج.
-
المتزوجون.
-
المطلقون والأرامل.
-
أهداف المشورة الزواجية:
-
توعية المقبلين على الزواج بالأسس الصحيحة للعلاقة الزواجية التي تضمن استمراريتها.
-
مساعدة الزوجين على تحقيق الرضا عن الذات وعن العلاقة الزواجية بما يضمن سعادة واستقرار الأسرة .
-
مساعدة كلا الزوجين على فهم الدور المطلوب منهما القيام به في إطار الأسرة.
-
تحقيق التوافق الشخصي والاجتماعي والنفسي .
-
الوقاية من المشكلات التي قد تحدث بين الزوجين والمساعدة في حلها حال حدوثها.
-
متى يمكنك طلب المشورة؟
-
إذا كنت من المقبلين على الزواج وترغب في التعرف على الجوانب الخاصة بالعلاقة الزواجية.
-
إذا كنت تواجه مشكلة زواجية.
-
إذا كانت علاقتك الزواجية قد انتهت وتحتاج للمساندة.
-
تذكر:
-
المشورة الزوجية طريقة فعالة للأزواج للعمل على حل مشاكلهم .
-
المشورة الزوجية تساعد على استمرار الحياة الزواجية القائمة على أسس صحيحة.
-
المشورة الزوجية تتم غالبا بوجود الطرفين ، وأحيانا من خلال جلسات فردية تعتمد على حاجات الأزواج .
-
مهارات التكيف النفسي وإدارة الضغوط
-
أصبحت الضغوط النفسية والتوتر والقلق جزء لا يتجزأ من طبيعة هذا العصر، وتعرف الضغوط النفسية على أنها الانعكاس السلبي على صحة الإنسان النفسية والعضوية والسلوكية نتيجة المتطلبات الزائدة في البيئة المحيطة والتي تفوق قدرة الشخص على العطاء في كثير من الأحيان .
-
تعريف إدارة الضغوط:
تعرف بأنها تحديد وتحليل المشكلات المرتبطة بالضغوط وتطبيق عدد من الأدوات العلاجية لتغيير إما مصدر الضغوط أو تأثيرها، ويتضمن ذلك ما يلي:
-
تغييرات في بعض مصادر الضغوط.
-
تغييرات في الشخص الواقع تحت الضغوط.
-
تغييرات في التفاعل بين الفرد والبيئة بكافة مفرداتها.
-
مهارات التكيف والتعامل اليومي والحياتي مع الضغوط:
-
أعد تقييم حياتك وقم بإعداد برنامج أو خطة شخصية لإدارة الضغوط .
-
الاستعداد للتغيير والالتزام بالواقعية والحزم في التعامل مع عوامل الضغوط .
-
ممارسة تمارين الاسترخاء بأنواعها المختلفة وتعلم مهارات التنفس.
-
تعزيز القيم والمعتقدات الدينية مثل قراءة القرآن الكريم أو الإنصات إليه .
-
السعادة في اللحظة الحالية التي نعيشها .
-
تحديد الأدوار والعمل بها وتنظيم الوقت .
تذكر أن الإعداد للمستقبل والاستعداد له شيء أساسي للنجاح ، ولكن يجب ألا يكون ذلك على حساب الحاضر، فيجب ألا نضحي بالرضا الحالي من أجل الأهداف طويلة الأجل.
-
روابط إلكترونية مهمة