.الإجهاد هو رد فعل طبيعي للجسم عند حدوث التغييرات. يمكن أن تستجيب لهذه التغييرات جسديا أو عقليا أو عاطفيا. يصبح الإجهاد سلبيًا عندما يواجه الشخص تحديات مستمرة دون راحة أو استرخاء بين الضغوطات.
المسببات
تغييرات الحياة الكبيرة غالبا ما تخلق القلق، حتى الأحداث السعيدة مثل وجود طفل أو التخطيط لحفل زفاف.
الشعور بأنك فاقد السيطرة على الأحداث في حياتك - على سبيل المثال، تشخيص مرض خطير يمكن أيضا أن يسبب الإجهاد.
قد يكون القلق مرتبطا بما يلي:
• العمل - على سبيل المثال، البطالة، أو ضغط العمل أو التقاعد
• الأسرة - على سبيل المثال، الطلاق، مشاكل في العلاقة الاسرية
• السكن - على سبيل المثال، الانتقال الى منزل جديد أو مشاكل مع الجيران
• القضايا الشخصية - على سبيل المثال، التعامل مع مرض خطير، وفاجعة أو مشاكل مالية
من المهم معالجة أسباب التوتر في حياتك إن استطعت. وتجنب المشاكل بدلا من مواجهتها يمكن أن يجعل الأمور أسوأ.
ومع ذلك، فإنه ليس من الممكن دائما تغيير الوضع . قد تحتاج إلى التقبل وإعادة تركيز طاقاتك في أماكن أخرى.
الأعراض
القلق يمكن أن يؤثر على الطريقة التي تشعر عاطفيا وعقليا وجسديا، وأيضا كيف تتصرف.
كيف قد تشعر عاطفيا
• عصبي
• القلق أو الخوف
• تفتقر إلى تقدير الذات
- كيف قد تشعر عقليا
•الأفكار المتسارعة
• قلق مستمر
•صعوبة في التركيز
• صعوبة اتخاذ القرارات
- كيف قد تشعر جسديا
•الصداع
• توتر العضلات أو الألم
• الدوخة
• مشاكل النوم
• الشعور بالتعب طوال الوقت
الوقاية
لا يمكنك دائما منع القلق، ولكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكنك القيام بها لإدارة القلق بشكل أفضل. يمكنك:
• استخدام هذه التقنيات سهلة لإدارة الوقت
• استخدم تمارين التنفس المهدئة
تنظيم الوقت بشكل افضل
• تحميل بعض تطبيقات الاسترخاء الذهني على هاتفك
- أشياء أخرى قد تساعد:
• مشاركة شعورك مع العائلة أو الأصدقاء
• تقضية الوقت لممارسة الهوايات
• أخذ استراحة أو عطلة
• ممارسة التمارين الرياضية والتأكد من تناول الطعام الصحي
• تأكد من الحصول على ما يكفي من النوم